ضع في اعتبارك أن تسأل نفسك هذه الأسئلة الثلاثة لتحضير إجابتك:
في إجابتك على هذا السؤال، شارك مهاراتك التقنية والأكثر صلة، على الرغم من أنه قد يكون من غير المريح التحدث عن نفسك، تذكر أن هذه هي فرصتك لإخبار مدير التوظيف بما يجعلك مرشحًا رائعًا. للإجابة، اتبع الصيغة أدناه:
ستكون موظفاً أفضل إذا تمكنت من فهم نقاط قوتك والاستفادة منها والاعتراف بنقاط ضعفك والتعلم منها.
ربما قد تكون ممن وجدوا شغفهم بالتسويق ودرسوه وعملوا بجد وتركيز على تعلمه ولهذا فأنت من الملائمين لوظيفة في مجال التسويق. حول مسار السؤال تجاهك ولا تتعامل معه بصفة هجومية.
هل تستخدم مربع الأولويات لتحديد ما هو مهم وعاجل؟ اذكر الاسلوب الذي تتبعه لتعريف أولويات مسؤولة عن مشاريع قيد التنفيذ.
نوفر لك في هذا المقال أغلب الأسئلة التي قد واجهك أثناء المقابلة الشخصية لوظيفة إدارية ونقدم أفضل الأساليب لصياغة الرد الذي سيفهمه مختص التوظيف وبنفس الوقت يعبر بشفافية عن خبرتك المهنية مع الوظائف الإدارية.
يمنحك هذا السؤال الفرصة لتوضيح خبراتك العملية الأكثر صلة، سيرغب أصحاب العمل في معرفة المهارات والإنجازات التي ستكون مفيدة للغاية في الدور المفتوح.
تحدث عن دورك الحالي أو ما الذي تشغل وقت فراغك به، أو عن إنجاز عظيم قمت به مؤخراً، يبين من أنت حقاً ولا تتحدث عن اضاعة الوقت في مشاهدة التلفاز أو النوم.
كُن صادقاَ في الإجابة على اسئلة الانترفيو التي تُشبه هذا السؤال. لا تكن إجابة أسئلة المقابلات الشخصية متكبراَ وتقل أنك تقدر على العمل مع الكل. فهذا من دروب المستحيل.
قل أنك تعلمت من الإنتقادات الموجهة لك وكيف ساعدك ذلك على تطوير نفسك مهنياَ.
”. عليك أن تتأنى وتُفكر قبل أن تُجيب على اسئلة الانترفيو المُخادعة كهذه.
القاعدة الأولى هنا أنه يجب أن توجه سؤال ولا تجب هنا بالرفض. وجه سؤال عن الشركة أو التحديات المتوقع لك خوضها في الوظيفة.
المطلوب منك هنا تقييم أداء مديرك السابق. لكن هنا الأسلم هو أن تنقل المميزات المهنية التي تود نقلها لنفسك من هذا الشخص.
لا تقم بذكر نقاط ضعفك وتتوقف بل ارويها بشكل قصة عبر طرح مثال حقيقي يبرز إجابتك ما سيجعلها تبدو مدروسة وصادقة وتسلط الضوء على جميع الخصائص الأخرى التي يبحث عنها المسؤول بالفعل.